يا حبيبي قولي آخرة جرحي ايه قلبي مجروح من زمان واحترت فيه
والطبيب شافني بكى بدموع عينيه قالي جرحك ده مانيش قادر عليه
يا حبيبي واعمل ايه .. اعمل ايه
قولت يوم واتنين وانسى انسى احلى العمر جنبه عدى عمري وبرده لسه يا زمان عايش بحبه
احلف بالله مظلوم مظلوم وياه و مداري في قلبي معاه
حكاية حبي فاق الحد حكاية قلب مالوهش حد
حكاية عين ضناها السهد حكاية حنان من زمان
يا حبيبي واعمل ايه .. اعمل ايه
قلبي يا مسهرني جنبك قلبي يا محيرني بيك
تشتكيلي من حبايبك اعمل ايه بيهم وبيك
انت اللي هويته انا اللي بكيت
وانت اللي كمان بتقولي بتقولي يا ريت
ياريت ايه قوللي يا مسكين
سنين فاتت وجاية سنين
نقوم في عذاب ونبات في حنين
وكنا وكان من زمان
يا حبيبي واعمل ايه .. اعمل ايه كلمات: اسماعيل الحبروك
ألحان: محمد الموجى
قضية عم أحمد هو فيلم مصري من انتاج عام 1985 من تأليف واخراج علي رضا وقام ببطولتة فريد شوقي ومعالي زايد وفاروق الفيشاوي وصلاح السعدني.
يحكي الفيلم عن عم أحمد (فريد شوقي) الذي يعيش مع أسرته في منزل قديم يمتلكه شكرى وهومقاول ثرى معرض للإفلاس، يرفع شكرى قضية لطرد عم أحمد من المنزل لإقامة مشروع يمكنه من استرداد وضعه المالى، يقع ابنه رمزى في حب بطة حفيدة عم أحمد رغم الفارق الاجتماعى، ويقوم بزيارة الحى الشعبي الذي تقيم فيه بطه. يترعف على أخوتها ويتقرب إليهم ويصبح صديقًا لأبناء عم أحمد ويطلب الاقتران من بطة. تدور منازعات عديدة بين أحمد ويطلب الاقتران من بطة. تدور منازعات عديدة بين الأطراف، يعلن شكرى أنه مفلس وانه بحاجة إلى دعم مادى، يلمح شكرى لأبيه انه يود الزواج من بطة. يكشف له الأب ان عم احمد أكثر منه ثراء، ثم بعيدا عن ساحات المحاكم يتم الاتفاق بينهما على إقامة عم أحمد وأسرته كثيرة العدد بفيلا شكرى وإتمام المشروع وزواج رمزى من بطة.
ليلة القبض على فاطمة فيلم مصري تم إنتاجه عام 1984، من إخراج هنري بركات وبطولة فاتن حمامة وشكري سرحان وصلاح قابيل، وهو آخر فيلم يجمع بين فاتن حمامة والمخرج هنري بركات.
يقوم جلال بإرسال مندوبين من مستشفى الأمراض العقلية إلى بورسعيد للقبض على شقيقته فاطمة مستغلاً منصبه السياسي متهما إياها بالجنون. تهرب فاطمة إلى سور سطوح المنزل وتهدد بإلقاء نفسها إذا اقترب أحد منها تحكى قصتها إلى الجموع التي احتشدت من حولها. لقد قامت بتربية شقيقها جلال وأختها نفيسة بعد وفاة والديها وضحت بخطبتها للصياد سيد الذي سافر للخارج، وفضلت عملها في حياكة الملابس ليستكمل جلال دراسته. تتحسن أحواله المالية نتيجة قيامه بأعمال مشبوهة مع الجيش الإنجليزي عام 1956. ويصبح من كبار الأثرياء ويمنع زواج فاطمة من سيد بإدخاله السجن في قضية بعد عودته من الخارج وهي التي قامت بمساعدة الفدائيين بدلاً منه في بورسعيد ونسبت البطولة لأخيها جلال. مما ساعده في الوصول إلى منصبه بالأمانة العامة للاتحاد القومى. تصل حقيقة جلال إلى المسئولين ويتم القبض على جلال، والإفراج عن فاطمة من المستشفى وتعود إلى أهلها ببورسعيد.